الأسئلة الشائعة

احصل على كل الإجابات هنا

مختبر النوم هو المكان الذي نختبر فيه مشاكل النوم مثل الشخير أو انقطاع النفس أثناء النوم أو صعوبة البقاء مستيقظًا. قد تحتاج إلى هذا المختبر إذا كنت تعاني من مشاكل مستمرة في النوم.

قد تحتاج إلى دراسة النوم إذا كنت تشخر بصوت عالٍ، أو تشعر بالتعب الشديد أثناء النهار، أو تعاني من مشاكل في النوم، أو تعاني من ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج أو مشاكل في نسبة السكر في الدم. يمكن أن تساعد دراسة النوم في تحديد سبب هذه المشاكل.

أثناء دراسة النوم (تخطيط النوم)، يتم وضع أجهزة استشعار صغيرة على جسمك لمراقبة: التنفس، ومعدل ضربات القلب وإيقاعها، وتقييم مراحل نومك، وحركات العين، واكتشاف الحركات مثل ارتعاش الساق أو صرير الأسنان، ووضع الجسم. الدراسة غير مؤلمة، ويتوفر فني لمساعدتك طوال الليل. تساعد البيانات التي يتم جمعها في تشخيص اضطرابات النوم وتوجيه العلاج.

تكون النتائج جاهزة عادة خلال 1-2 أسبوع.

نحن نقدم رعاية متخصصة، وتكنولوجيا متقدمة، وخطط علاج شخصية.

نعم، نحن نقدم استشارات عبر الإنترنت لمناقشة الأعراض والنتائج.

نعم، نقدم اختبارات النوم المنزلية للحالات المناسبة.

يتيح لك التطبيب عن بعد استشارة أخصائي النوم عبر الإنترنت، من راحة منزلك، باستخدام مكالمات الفيديو أو الهاتف.

نعم، يمكن تقييم وعلاج العديد من مشاكل النوم، مثل الأرق أو التعب أثناء النهار، من خلال الاستشارات عبر الإنترنت.

سيناقش الطبيب المختص أعراضك وتاريخك الطبي وعادات نومك. وقد يوصي بإجراء دراسة نوم أو علاج أو تغيير نمط حياتك.

نعم، يعد الطب عن بعد فعالاً للغاية في تشخيص وإدارة العديد من اضطرابات النوم، وخاصةً مع الرعاية المتابعة.

نعم، إذا لزم الأمر، يمكن للطبيب تقديم وصفة طبية للأدوية أو الأجهزة مثل أجهزة CPAP.

ابحث عن مكان هادئ، وتأكد من أن اتصالك بالإنترنت مستقر، وأعد سجلك الطبي وقائمة بالأدوية الحالية.